موقع علاج بالقرآن والسنة تحت إشراف فضيلة الشيخ سامى عثمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


علاج المس،السحر،الحسد، دعوة،اعداد دعاة،اخوة فى الله، شات صوتى ......
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 


 

 النقاب الرمز «المرئي» للتفرقة بين المجموعات المختلفة!قال ستر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حافظة كتاب الله
مدير مجموعة فريق عمل الموقع
مدير مجموعة فريق عمل الموقع
حافظة كتاب الله


عدد الرسائل : 870
تاريخ التسجيل : 01/10/2007

النقاب الرمز «المرئي» للتفرقة بين المجموعات المختلفة!قال ستر Empty
مُساهمةموضوع: النقاب الرمز «المرئي» للتفرقة بين المجموعات المختلفة!قال ستر   النقاب الرمز «المرئي» للتفرقة بين المجموعات المختلفة!قال ستر Icon_minitime116th يناير 2008, 10:53 pm

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
أختاه الحبيبة .....

يامن صنت نفسك بحجابك .. حجابك الذى يرفضونه هنا وهناك
فى عالمنا الاسلامى من يقول: لا اله الا الله ومع الأسف يرفض أن نطبقها
وفى الغرب من يقول :نعم لحرية الرأى ... نعم للحرية الشخصية
وبالطبع لاينفذوها

اليك أختاه حديثا قرأته ولا اعلم ما المفترض أن يكون رد فعلى وفعلك عليه. لم أستغرب من آراء الغربين الادينين ولكن من رأى المسلمين
فقط.... علمت أنهم سيستمروا ويستمروا فى أمانيهم


"ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين"

المقالة هنا
ياريت تقرأو مابين السطور....لاتملى من طول المقال فهم لايملون من كثرة الكلام"
النقاب الرمز «المرئي» للتفرقة بين المجموعات المختلفة!
سترو: شعرت بعدم الارتياح وأنا أتحدث "وجهاً لوجه" مع شخص لا يمكنني أن أراه

آخر ما توصل له الفكر الغربي أن النقاب يعرقل التواصل بين الأفراد وأن ارتداءه ينعكس سلباً على العلاقة بين أطياف المجتمع المختلفة!

أعرب عن ذلك وزير الخارجية السابق والنائب الحالي البريطاني جاك سترو؛ حيث قال إنه يفضل ألا ترتدي النساء المسلمات أي نقاب على الإطلاق.


وقال سترو الذي يتولى منصب زعيم مجلس العموم البريطاني، إنه "لا يهدف إلى إصدار أوامر" بل يعتقد أن تغطية الناس لوجوههن يمكن أن يجعل العلاقة بين البشر من خلفيات مختلفة أمرا أكثر صعوبة.


وقال سترو إنه طلب من النساء المسلمات في المكاتب الاستشارية بدائرته الانتخابية في بلاكبورن التي تبلغ نسبة سكانها من المسلمين نحو 30% أن يكشفن عن وجوههن إذا لم يمانعن.


هذا ما قاله سترو لصحيفة محلية حيث طلب من النساء اللاتي يتوجهن إلى مكتبه الاستشاري لتقديم شكاوى أو طرح تساؤلات أن يكشفن عن وجوههن إذا لم يمانعن في ذلك - وقال إنه حتى الآن لم ترفض أي سيدة طلبه!


وأضاف قائلاً: إنني أعتقد أن الحديث سيكون له قيمة أكبر لو أزالت السيدة النقاب عن وجهها. فقيمة أي لقاء، على عكس حديث هاتفي، هو أن بإمكانك، بالمعنى الحرفي تقريبا، أن ترى ماذا يعنيه الشخص الآخر، وليس فقط أن تسمع ما يقوله.


وحينما سئل سترو من قبل إحدى وسائل الإعلام إن كان يفضل لو تخلت النساء عن تغطية الوجه كلية، أجاب "نعم. لابد من إيضاح أنني لا أقصد توجيه أوامر هنا ولكن مع أخذ كافة الاعتبارات فإنني نعم أفضل ذلك".

وشرح سترو الأثر الذي يعتقد أن هذا النوع من الحجاب يمكن أن يخلفه في مجتمع يعتمد بشكل أساسي على رصد تعبيرات الوجه للتواصل بين البشر على اختلافهم.

وأضاف "يرتبط البشر، على الأقل جزئيا، من خلفيات مختلفة عبر مقابلة الغرباء مصادفة - وتمكن الناس من التعرف على بعضهم البعض في الشارع أو خلال قضاء اليوم".

"ويصبح هذا الأمر أكثر صعوبة حينما يتم ارتداء هذا النقاب، هذه حقيقة واقعة".

وتابع القول: "إنني أتطرق لهذا الأمر من منطلق التزام عميق بتكافؤ الحقوق بالنسبة للمسلمين من ناحية، وقلق لا يقل عنه أهمية بشأن الأثر السلبي لنشوء مجتمعات بديلة (تسير بالتوازي مع بقية المجتمع ولا تندمج معه)".


وشدد سترو، الذي ينظر إليه على أنه مرشح محتمل لنيابة رئاسة حزب العمال، على أن الأمر خيار للنساء وأنه يتقدم بالتماس وليس مطالبة.

وقال مستغرباً: "ما أدهشني حينما تحدثت إلى بعض السيدات المعنيات هو أنهن فيما أعتقد لم يكن يدركن كلية الأثر المحتمل لهذا الأمر على العلاقات مع الجماعات الأخرى، أقصد بذلك أنهن كن ينظرن إلى الأمر فقط على أنه نوع من التصريح الخاص بهن، وفي بعض الحالات ينظرن إلى أنفسهن باعتبارهن شديدات التدين - وأنا أحترم ذلك - ولكن كما أقول، إنما أريد أن أطرح هذه المسألة للنقاش".

وقال إنه قلق بشأن "تداعيات الانفصال" ونشوء "مجتمعات متوازية".

النص الكامل لمقال سترو وحكايته مع المنقبة:

مقال سترو عن النقاب نشرته صحيفة "لانكاشاير إيفنينغ تيليغراف" وفيما يلي النص الكامل لهذا المقال حسب ما نشر...


"من دواعي السرور البالغ أن ألتقيك وجها لوجه يا سيد سترو". هذا ما قالته لي هذه السيدة اللطيفة بلهجتها اللانكاشيرية. فقد جاءت إلى مكتب النصائح في دائرتي الانتخابية لتسألني عن مشكلة ما.


رديت لها الابتسامة وقلت لنفسي: "ستكون الفرصة جيدة" دون أن أقول ذلك لها.

كانت السيدة ترتدي النقاب. عيناها كانتا مكشوفتين، لكن بقية وجهها كان محجوبا.

كان زوجها، وهو رجل محترم لا أعرفه إلا معرفة بسيطة، معها. هي التي كانت تتكلم معظم الوقت. تطرقت معها إلى تفاصيل المشكلة، وأعلمتها وزوجها أنني أعتقد أنه يمكنني أن أحل المشكلة، وافترقنا بود.

كان ذلك قبل حوالي عام. لم تكن المرة الأولى التي قابلت فيها سيدة ترتدي النقاب، لكن هذه المرة تحديدا، مع أنها اتسمت بكل احترام وتهذيب على الجانبين، حملتني على التفكير.

كان ذلك جزئيا بسبب ما بدا أنه تعارض بين الأمور التي تشير إلى أشياء مشتركة، كاللهجة الانكليزية الكاملة وتربية الزوجين في بريطانيا كاملا من جهة والحجاب من جهة أخرى.

لكن السبب الرئيسي كان أنني شعرت بشيء من عدم الارتياح وأنا أتحدث "وجها لوجه" مع شخص لا يمكنني أن أراه.

كما أقلقتني فكرة أثر هذا الاتجاه المتعاظم (ولو أنه لا يزال ضيق النطاق) على العلاقات بين أطياف المجتمع، وهو ما أشار إليه مؤخرا في صحيفة تيليغراف العمدة السابق والمستشار في حزب العمال مايك ماديغان.

لذا قررت أنني في المرة المقبلة التي تظهر في مكتبي سيدة محجبة بالكامل لن أكتفي بالجلوس أمامها صامتا، ولم أفعل بالفعل.

الآن، أتأكد دائما أن تكون سيدة من الموظفين لدي إلى جانبي. أشرح أن هذه البلاد مبنية على الحريات. أدافع بالمطلق عن حق أية سيدة أن ترتدي حجاب الرأس. أما فيما يتعلق بالنقاب الكامل، فارتداؤه لا يخالف أي قانون.

وأتابع قائلا إنني أعتقد أن الحديث سيكون له قيمة أكبر لو أزالت السيدة النقاب عن وجهها. فقيمة أي لقاء، على عكس حديث هاتفي، هو أن بإمكانك، بالمعنى الحرفي تقريبا، أن ترى ماذا يعنيه الشخص الآخر، وليس فقط أن تسمع ما يقوله. لذلك عدد كبير من الأحكام التي نطلقها عن الأشخاص الآخرين يأتي من رؤية وجوههم.


اعتقدت أن الأمر سيكون صعبا حين أطلب لقاء وجها لوجه في هذه الظروف. لكنني لا أذكر مرة واحدة رفضت فيه سيدة أن ترفع الحجاب عن وجهها، ومعظم اللاتي أسألهن أبدين ارتياحا لكوني قمت بهذا الطلب.


ما حدث يوم الجمعة الماضي يشكل مثالا جيدا. رفعت السيدة النقاب فورا بعد أن طلبت ذلك. تعاملت مع المشاكل التي تحدثت إلي عنها. ثم كان حديث مشوق للغاية عن ارتداء الحجاب.


تضمن الحديث عددا من المفاجآت. بدا واضحا لي أن زوج السيدة لم يكن له أي علاقة بقرارها. شرحت لي أنها قرأت بعض الكتب وفكرت بالموضوع. شعرت براحة أكبر حين ارتدت الحجاب حين تخرج من البيت. مضايقات الناس لها كانت أقل.


حسنا، قلت لها. لكن هل تعتقدين أن القرآن يطلب ارتداء الحجاب؟ قلت إنني لست خبيرا لكني سمعت علماء مسلمين عديدين يقولون إن الحجاب الكامل ليس إلزاميا على الإطلاق. كما أن النساء والرجال يذهبون إلى الحج في مكة ووجوههم مكشوفة.


قال زوجها إن الموضوع "ثقافي أكثر منه ديني". قلت إنني سأفكر بما قالته لي السيدة. لكن طلبت إليها أن تفكر فيما قلته أنا، خصوصا فيما يتعلق بقلقي من أن ارتداء الحجاب الكامل سيجعل من الصعب التقارب والإيجابية بين أطياف المجتمع. فهو كالتعبير الواضح عن الانفصال والاختلاف.


فكرت كثيرا قبل أن أتطرق إلى هذه القضية قبل عام، وفكرت أكثر قبل أن أكتب هذا المقال. لكن إذا لم أقم بذلك أنا، فمن سيقوم به؟


قد تكون همومي في غير محلها. لكنني أعتقد أن ثمة شيئا للنقاش هنا.

ردود الأفعال الإسلامية في بريطانيا

أثارت تصريحات سترو ردود فعل مختلطة بين الجماعات الإسلامية، فقد وصفت اللجنة الإسلامية لحقوق الإنسان المقال الذي عبر فيه سترو عن رأيه بأنه "مثير للدهشة" واتهمت سترو بالتمييز ضد المسلمين، حيث قال رئيس اللجنة الإسلامية لحقوق الإنسان، مسعود شجرة: "من المثير للدهشة أن شخصا في خبرة جاك سترو وفي موقعه لا يدرك أن وظيفة ممثل منتخب عن المواطنين هي تمثيل مصالح دائرته، وليس التمييز بشكل انتقائي على أساس الدين".

وقال شجرة إن موقف سترو "بمثابة لو طلب من يهودي أثوذكسي متدين نزع ملابسه الدينية".

كذلك احتجت جماعات إسلامية أخرى على تصريحات جاك سترو حول حجاب الوجه، وقد وصفت بعض النساء المسلمات تعليقاته بأنها مهينة.


غير أن د. داود عبدالله من مجلس مسلمي بريطانيا قال إن آراء سترو يمكن تفهمها، وتابع قائلاً: "هذا النوع من الحجاب يتسبب فعلاً في ضيق لغير المسلمين، وهو أمر يمكن تفهمه".

وأضاف: "حتى داخل المجتمع الإسلامي فإن الفقهاء يختلفون في الرأي حوله. ثمة من يعتقد أنه من الواجب على المرأة المسلمة أن تغطي وجهها، وآخرون يقولون إنه ليس على المرأة التغطية الكاملة. الأمر متروك للمرأة لتقرر".

واستطرد بالقول: "نرى أنه إذا كان الأمر سيتسبب في ضيق ويمكن تجنبه، فبالإمكان القيام بذلك. أما الحجاب فوق الشعر فهو إجباري".

ومن جانبها قالت عضوة مجلس اللوردات المسلمة عن حزب العمال البارونة أودين إنها تدافع عن حق سترو في الحديث عن المسألة ولكنها قالت إن اختياره أن يتحدث عن هذا الأمر كان خطأ.

وأضافت: "لقد انضم إلى الحملة الأخيرة على المجتمعات الإسلامية باستشهاده بالنساء المسلمات في هذا المجال دون القيام بكل الاستعداد اللازم لضمان أن المرأة المسلمة جزء كامل من المجتمع".

وتابعت: "سيدعمه الجمهور البريطاني الأعم وأنا أؤيد حقه في الحديث ولكني أعتقد أن النساء المسلمات أصبحن رمز القمع والخوف".

وقال مجلس مساجد لانكشاير إن سترو "أساء فهم" القضية وأعرب المجلس عن "قلقه العميق"، وقال المجلس: "إدلاء سياسي مخضرم ومحنك بهذا التصريح الذي أصاب الدوائر الإسلامية بالصدمة يبدو أمرا مبنيا على سوء حكم وفهم خاطئ".


وتابع قائلاً: "ندعم بالكامل حق النساء المسلمات في اختيار اتباع هذا الجانب من دينهم بارتداء الحجاب الكامل، والذي لا يضير أحدا".


وقالوا إنه بطلب إزالة النقاب فإن سترو يحرك أبناء دائرته الانتخابية من المسلمين من إمكانية الوصول إلى النائب الممثل عنهم.

وقالت منظمة "حماية الحجاب" إن هذا الرأي "مريع" ويظهر "افتقارا عميقا للفهم".




منقوول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النقاب الرمز «المرئي» للتفرقة بين المجموعات المختلفة!قال ستر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع علاج بالقرآن والسنة تحت إشراف فضيلة الشيخ سامى عثمان :: قسم خاص للاخوات :: روضة الأخوات-
انتقل الى: